مراسم دسته سینه زنی وعزاداری رئیس مذهب شیعه در دفتر مرجع عالیقدر آیت الله العظمی حکیم (مد ظله) تهران برگزار شد

مراسم دسته سینه زنی وعزاداری رئیس مذهب شیعه در دفتر مرجع عالیقدر آیت الله العظمی حکیم (مد ظله) تهران برگزار شد
2019/06/30

هر سال در سالروز شهادت رئیس مذهب شیعه امام جعفر صادق (علیه السلام) مراسم عزاداری ویژه‌ای در دفتر مرجع عالیقدر حاج سید محمدسعید حکیم (مد ظله) واقع در میدان خراسان کوچه نور مهدی برگزار می شود. امسال هم طبق روال هر ساله با حضور، علما ومردم دوست دار اهل بیت (علیهم السلام) این مراسم برگزار شد.

قابل ذکر است که از ساعت ۱۰ صبح حجت الاسلام و المسلمین سید حسین موسوی کارشناس مذهبی به بیان فعالیت های جهادی رئیس مذهب تشیع امام جعفر صادق (علیه السلام) پرداخت.

ودر ادامه دسته عزاداری از دفتر معظم له وبا نوای گرم کربلایی احمد زمانی دسته شروع به حرکت کرد. در میان راه، مردم عاشق با تماشای این کاروان عزاداری به نشانه احترام چند دقیقه ای در کنار دسته حضور پیدا می کردند و دم سینه زنی می گرفتند. این مراسم با حضور اهالی رسانه نیز همراه بود.

در ادامه دسته عزاداری امام صادق (علیه السلام) وارد دفتر شدند. اینبار سخنران در باره مظلومیت و غریبی امام صادق (علیه السلام) پرداخت. با روضه امام جعفر صادق (علیه السلام) چند دقیقه ای فضای دفتر آیت الله حکیم فضای سوگ، آه و اشک شد. برنامه عزاداری با اقامه نماز جماعت به امامت فرزند معظم له آیت الله سید ریاض حکیم به پایان رسید.

كلام من نور

من وثق بالله أراه السرور ومن توكل عليه كفاه الأمور (الامام علي عليه السلام)

الاستفتاءات اليومية

ما حكم النظر إلى الصورة الخلاعية بدون شهوة ؟

الاحتمال المفروض في السؤال بعيد في نفسه، وينبغي للمؤمن الابتعاد عن مثل ذلك لما قد يسببه من وقوع في الحرام.

هناك أرض ، ويشهد أهل المنطقة بأن هذه الأرض كانت سابقاً بستاناً ، وكانت وقفاً على الزهراء ( سلام الله عليها ) والسادة الكرام ( عليهم السلام ) ، فاستولت عليها الدولة وبَنَت مدرسة ، فهناك من المدرسين المؤمنين الأخيار يريد معرفة تكليفهم الشرعي في هذه المدرسة ، مع عدم إمكان تحويلهم إلى مدرسة أخرى ، لأن الأمر راجع إلى الوزارة : أ - ما حكم الوضوء والصلاة في هذه المدرسة ؟ ب ـ ما حكم وجودهم في المدرسة واشتغالهم بالتدريس طبعاً هذا مع عدم معرفتهم بكيفية الوقف ؟

يصح الوضوء والصلاة بعد القيام بما يأتي : حيث كان الظاهر أن الأرض موقوفة لتصرف منافعها في سبيل الزهراء ( عليها السلام ) والسادة المعصومين ( عليهم السلام ) فالأحوط تقديرهم أجرة تناسب كيفية انتفاعهم بالأرض ، ومدة انتفاعهم بها ، واتفاقهم مع الحاكم الشرعي أو وكيله عليها ، ثم صرف الأجرة في إحياء أمرهم ( عليهم السلام ) ، وأظهر ذلك إقامة مآتمهم وعزائهم . وليكن - مع ذلك – همُّهم نفع المؤمنين في عملهم ، ليكون إشغالهم للأرض - التي هي صدقة - من منافع الصدقات العامة التي يجهل خصوصية ما عُيِّنت له ووُقفت عليه .

ما حكم شرب الدخان في محضر يتأذى فيه مؤمنون آخرون والشرب بدون إذنهم ؟

إذا كان يمكنهم القيام فلا شيء فيه ، وكذا إذا تعذر عليهم القيام من المجلس وكانت الأذية غير شديدة ، أما إذا كانت شديدة فالأحوط وجوباً الترك .

ارشيف الاخبار