برپایی مراسم وفات حضرت ام البنین (علیها سلام) در دفتر منطقه السیده زینب (علیها السلام) دمشق

برپایی مراسم وفات حضرت ام البنین (علیها سلام) در دفتر منطقه السیده زینب (علیها السلام) دمشق
2018/04/11

جمع زیادی از مومنان اهل بیت علیهم السلام سوریه در مراسم وفات حضرت ام البنین علیها سلام در دفتر مرجع عالیقدر حضرت آیت الله العظمی سید محمد سعید حکیم (مدظله) در منطقه السیده زینب علیها السلام دمشق حضور پیدا کردند.

كلام من نور

من وثق بالله أراه السرور ومن توكل عليه كفاه الأمور (الامام علي عليه السلام)

الاستفتاءات اليومية

هل جميع الفقهاء متفقون على أن القرآن الكريم كان مرتباً بنفس الترتيب الحالي في زمن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ؟

المعروف أن ترتيب آيات السورة الواحدة هو نفسه الذي كان في زمن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، وأما الترتيب بين السور أنفسها فهو حدث في زمن الصحابة ، كما أشار إلى ذلك الباحثون في علوم القرآن من الفريقين .

مؤمن كان يقلد السيد الخوئي ( قدس سره ) ، وبعد موته شهد أحد الأعلام بأعلمية السيد الكلبايكاني ( قدس سره ) حتى على السيد الخوئي ( قدس سره ) ، فرجع للسيد الكلبايكاني ( قدس سره ) ، والآن يسأل ما حكمه ؟ هل يبقى على تقليد السيد الكلبايكاني ( قدس سره ) ؟ أم يرجع لتقليد السيد الخوئي ( قدس سره ) ؟ علماً أن السيد الكلبايكاني ( قدس سره ) يرى أن الأعلمية تثبت بشهادة عدلين كما جاء في تعليقته على الوسيلة ، في حين أن هذا الشخص اعتمد على عدل واحد ؟

في فرض انحصار الأعلمية بالسيدين المذكورين يتعين البقاء على تقليد المرحوم السيد الكلبايكاني ( قدس سره ) ، لأنه متيقن الإجزاء ، إما لأنه الأعلم في الواقع ، أو لحكم الأعلم بجواز تقليده ، لرجوع فتوى المرحوم السيد الخوئي ( قدس سره ) بالاجتزاء في الأعلمية بشهادة العدل الواحد إلى جواز تقليد السيد الكلبايكاني ( قدس سره ) وإن لم يكن هو الأعلم في الواقع . نعم لا بُدَّ من عدم معارضة شهادة العدل الواحد بأعلمية المرحوم السيد الكلبايكاني ( قدس سره ) بشهادة أخرى بأعلمية المرحوم السيد الخوئي ( قدس سره ) ، وإلا سقطت الشهادتان ، وتعيَّن حلُّ المسألة بوجه آخر .

ما حكم استعمال الأدوية ( أبر ، شراب ، حبوب ) المانعة للحمل برضا الطرفين أو عدمه ، وهل يسمح لذوي الأعذار الشرعية كالمرض ونحوه ؟

يجوز استعمال ذلك إلا أن يؤدي إلى ضرر بليغ بالصحة ، نعم مع عدم الضرورة الصحية الأحوط وجوباً للزوجة إرضاء الزوج بذلك .

ارشيف الاخبار