المروي عن أهل البيت ( عليهم السلام ) أن الأعراف كثبان من مسك مشرفة على الجنة ، يجلس عليها كل إمام مع مذنبي عصره من شيعته ، بانتظار الحساب أو الشفاعة لعلهم يدخلون الجنة ، وهو الذي يشير إليه قوله تعالى :
( لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ ) [ الأعراف : 46 ] .