يفترض بكل مسلم الاهتمام أولاً بأمور دينه قبل كل شيء ، ولا يزال هناك أمامك فرصة لتعلم أُمور دينك ، وأما الأجر والثواب على ما بذلته من جهد في مجال اختصاصك فإن الأجر والثواب على النية ، فإن كان جهدك من أجل رغبة في الاختصاص المذكور - كما هو الغالب في اختيار الطلبة لاختصاصهم - فلا تستحق عليه الأجر .