المخالف الذي يتشهد الشهادتين محكوم بالاسلام الا أن ينكر ضرورياً يرجع الى الكفر, كما إذا علم بتبليغ النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) لهذه المسألة وانكرها تكذيباً للنبي(صلى الله عليه وآله وسلم) واما إذا انكرها عن شبهة فهو محكوم بالاسلام ولا تجري عليه احكام الايمان على كل حال.